فيّ محمد الأحمدي,,

شرفـوني ..

ـآلفورم ~>
- هـنـَـآ *

ـآلتويـتَر ~>
- هـنـَـآ *

ممـآ قدمته بـ تآريخنآ رمز عزتنـآ ,

- ملتقى آلـآجتمآعـيآت , دورة آلفسـآد آلـآخلـآقي

- متعـة آلتعلم , مقـآرنـه بين آلوآجهه آلرسوميـه و آلـوآجهه آلخطيه

وآجب ,
شعـآر معبر عن وحدة آلوطن آلعربي "

تشاجر رجل مع زوجته , وقبل أن ينام كتب لها ورقة بأن توقظه الساعة الخامسة من أجل موعد رحلته.
وفي اليوم التالي استيقظ في الساعة التاسعة صباحاً كَ المجنون،
ووجد ورقة بجانب وِسادته كتب عليها هيَّا استيقظ الساعة الخامسة الآن.

حينما تقوم بأيِّ فعل فَـ يجب عليك أن تتوقع أن تكون ردة الفعل من نفسِ جنس هذا الفعل ،
الغريب في الأمر أنَّ الكثير من الناس لا يُحسِنون اختيار الفعل الذي يتساوق مع ردة الفعل المأمولة.
لا نستطيع دائماً أن نكون مثاليين في ردود أفعالنا ، فَـ الكثير من ردود الأفعال لا إراديّ التحكم ،
إذاً اختيار الفعل المناسب يجعلك تحصُل على ردة الفعل المناسبة بناءً على ذلك .

الموقف أعلاه لعلَّهُ قد مرَّ على الكثير منكم ( أقصد قراءةً طبعاً ) ، وأخذه الكثير منكم أيضاً على سبيل الدُعابة ،
إلا إنهُ يمثل المسار الطبيعي للسلوك الإنساني بناءً على الإشارات العصبية المُرسلة إلى الدماغ, نتيجة تلقي سلوك مُعين .

المرايا تعكس صِور وجوهنا فقط فهيَ لا تُزينها أبداً .

من ذآئقتي

متابعة أولى

مبدعة يا فيّ ماشاءالله

صفحة جميلة ومحتواها ذو فائدة

أتمنى أن نعبر عن الحصص الدراسية بنفس الطريقة يافيّ

واصلي رعاك الله

وفقك الرحمن

لي عودة إن شاءالله

آستآذتي ،
شرف لي متابعتك
ووسآم يعلق في سماء متصفحي البسيط
شكرآ بِ حجم آلسمآء

وأنت تسير
أمط الأذى عن الطريق .. وعن قلوب الآخرين
ببسمة صادقة توزّعها بشفافيّة ، بكلمة طيّبة .. وحبٍّ مُخلص .
أحبّ الكون .. ابعث فيهِ السّرور ، وانسج البهجة لكلّ ما هو حولك ..

حلوى تدسّها في جيبِ صغير ،
رسالة حب خفيّة بجانب سرير والديك ..
كأس ماء تروي بهِ نبتة عطِشة ،
كسرة خبز على النافذة،لعصافير الصباح .. ستسمعك تغريدًا مُطربًا ، لا تفوّته !
واجعل النمل في ساحة منزلكم يقيم وليمةً راقية.. بمكعّب سُكّر ترميه إليهم :” )

فقط تأمّل حولك ،
وتلمّس السعادة في أبسط الأشياء ..

صدّقني ، هذه السعادات الصغيرة التي تصنعها .. ستجدها تنعكس عليكَ حتمًا !

من ذآئقتي

من أمنياتي الصغيره ان اذهب لِ البلدآن الأفريقيه الفقيره .. وأتعرف على احوال النآس الذين اواجههم
أن ارى بنفسي حيآتهم الأجتماعيه ،
وأعرف مآلديهم ..
أن اسألهم عن طموحاتهم وأفكارهم
وارى ابتسآمات اطفالهم وملآمحهم المتعبه
التي ارهقها الفقر و العذاب اللآأنساني
الذي يصارعونه كل يوم ..
أن احاول أزآلة خيبة املهم وتعبهم
لو ب ابتسآمه او كلمه ..

عندمآ نخرج ل هكذا مجتمعات اقل منا حالا واصعب منآ معيشه ..
س نشعر بمقدار النعمه التي تحيط بنآ ..
س نعيد النظر بحيآتنا كافه ،
ونتوقف عن الضجر و الشكوى ..
ونقول بدواخلنا وبصدق : ( شكراً يارب !)

نتحسر على حآل الأطفال
ونرثي العجآئز ..

نشعر بأننآ أقزآم وأنه على الرغم من قدراتنا .. لآنستطيع أنقآذ اطفال يصارعون الموت بسبب لقمة عيش ..!

مآيرمى لدينآ من نعم يوميا في القمامات ب كميات هائله كفيل ب اشباع شعب كامل !!

اقسى شعور انساني نواجهه ..
ان نشعر اننا لآشيء ولآ بأمكاننا فعل شيء
مع اننا نملك كل شيء !

فـ إلى متى و .. الضمير الانساني " يسخر منآ" ؟

من ذآئقتي

آحلـآم مستغانمي ، أبجدية أدبية بحته
بعض مَ رآق لي من كتآبآتها ،

عندما نُراجِعُ حياتَنَا نَجِدُ أنّ أجمَلَ ما حَدَثَ لنا كانَ مُصادَفَة ، و أنّ الخَيبَاتِ الكُبرَى تأتي دَوماً
على سجادٍ فاخرٍ فَرَشناهُ لإستِقبالِ السّعادةْ !

‘،

لم يَكُن الظَرفُ مُناسِباً لأُمعِنَ التفكيرَ في غَدرِ صَديقٍ أثناءَ انشِغَالي بتَفَاصِيلِ مَوتِ صَديقٍ آخرْ .
كانَ جَميلاً أن أتأكّدَ مِن أنّ للمَوتِ تَنَوّعُه ، فـ ثمّةَ مَوتَى نُوَارِيهُم التُرابْ ،
و آخَرُونَ أحياءَ نَطمُرُهُم في وَحلٍ مُخازِيهِم .. !!

‘،

أيُ طبقٍ شَهِي لـ البَوحِ لا يَخلُو مِن توابلِ الرياءْ ،
وَحدهُ الصّمتُ هُو ذلكَ الشيءُ العارِي الذي يَخلُو مِن الكَذِبْ .!

‘،

اِسْتَفيدُوا مِنْ اليَوم الحآضِر ،
لِ تَكُن حَيآتكم مُذهِلَة ، / خآرقَة لِ الْعَآدة
اسْطُوا عَلى الْحَيآة !
اِمتَصُوا نُخاعَها كُلَ يومْ مَادامَ ذَلك مُمكِناً ،

فَ ذاتَ يومْ لَنْ تَكونوا شيّئا ،
سَ ترْحَلونْ وَ كأنَكم لَمْ تَأتوا

‘،

كان لا بد أن أضع شيئا من " الترتيب داخلي " , وأتخلص من بعض الأثاث القديم
إنّ " أعماقنا " أيضا ( في حاجة إلى نفض ) كأي بيت نسكنه ,
ولا يمكن أن أبقي " نوافذي مغلقة " هكذا على أكثر من جثة ..

‘،

كل إنسآن عفيف يحمل في دآخله قدرًآ كآفيًآ من آلقذارة، قد تطفو يومًا فتغرق حسنآته
تمآمًآ كمآ أن في أعمآق كل إنسآن سيء، شعلة صغيرة للخير، ستضيء دآخله يومًآ مآ !

‘،

لا أعرف غير الصيام فريضة، توسع الصدر، و تقوّي الإرادة، و تزيل أسباب الهم،
و تعلو بصاحبها إلى أعلى المنازل. فيكبر المرء في عين نفسه.
و يصغر حينها كلّ شيء في عينه. حالة من السموّ الروحي،
لا يبلغها إلّا من يتأمّل في حكمة الله من وراء هذه الفريضة."

‘،

" طلب أستاذ ياباني من تلاميذه تعريف الثلج أحدهم أجاب " إنه بداية الربيع"

..{ التفاؤل بالخير }..
إن مقولة "تفائلوا بالخير تجدوه"ليست مخدراً نفسياً ولاجبيرة لخواطر كسيرة ، وإنما هي إيمان يستند إلى أساس ،
فهي نوع من أنواع الإحياء الذاتي ، ذلك أن النفس كما الطفل ، أوح ها بالألم تتألم ، وأوح لها بالبهجة تبتهج .

‘‘
من كتاب ( متفائلون )

تطبيق استراتيجية RAFTS على الأقليات الإسلامية

» أفنان عمر الأحمدي,,
» رزان عبدالرحمن الأحمدي,,
» مي محمد المختار,,
» مها محمد الشنقيطي,,
» رنيم محمد الرحيلي ,,